بَين اللّغة وقانون المُطابَقة الخلدونيّ
تطرح المقالة مُقاربة جديدة تبيِّن الشروط اللّازمة التي يجب حضورها لكي يكون للناس ما نسمّيه هنا علاقة سليمة مع لغاتهم. تطمح سطور المقالة إلى صياغة هذه الشروط في شبه مُعادلة حسابيّة دقيقة أو قانون لا يقبل الشكّ في صحّته، كما فعل ابن خلدون في صياغته لقانون المُطابَقة لقبول أو رفض الأحداث التاريخيّة التي ينقلها المؤرّخون في مؤلّفاتهم.