الهُويّة الوَطنيّة اللبنانيّة وإشكاليّاتها الطائفيّة
في زمنٍ كثُرت فيهِ الطروحاتُ وقلَّ فيهِ التفاهم، مِن إلغاءِ الطائفيةِ السياسيّة، إلى المؤتمرِ التأسيسي، والآن تغيير النظام السياسي، نرى أَنّه مِنَ الضَّروريّ توضيح واقِعَنا المُجْتَمَعِيْ، لكي نَكونَ قادرين على تحديدِ الإشكاليّاتِ الأَساسية في النظامِ السياسيِّ اللبنانيّ وفَهْمِها، كَمُحاوَلَةٍ أوَّليّةٍ ومحدودةٍ لتَفادي أيِّ نِزاعٍ داخليٍّ جديد.


































