صادق جلال العظم: قاتَلَ الوثنية الإسلامية
ومع صادق جلال العظم ذكريات تبدأ في بيروت أول السبعينيات حين انقضَّ رجال الدين عليه لإخراجه من لبنان بسبب كتابه
ومع صادق جلال العظم ذكريات تبدأ في بيروت أول السبعينيات حين انقضَّ رجال الدين عليه لإخراجه من لبنان بسبب كتابه
هات البيكار، وَينو كتابك؟، 5 ضرب 6؟، حَوِّء الفاعل... وغيرها من التعابير التي تتردّد على مسامع التلاميذ في الصف، ومن المفترض أن تكون باللغة الأجنبية سواء بالفرنسية او الانكليزية، لكنّها أقرب إلى الدّارِج. والنتيجة؟ أقلّ ما يمكن وصفها بالمرّة أو المُخجلة، فمن أصل مئة ألف و341 طالباً خضَعوا للامتحانات الرسمية، بِالكاد نجح الربع في مادة اللغة الأجنبية، بحسب ما أظهرته إحصاءات دائرة الامتحانات في وزارة التربية.
في تقاليد الـموريتانيّين أَنّ الشاي عنوانُ كرمهم والضيافة ومُلهِمُ الشعراء والفنانين. لذا منحوه هوية خاصةً ذاتَ أُصولٍ ورُمُوز، ويكرّمونه بسَكْبه في أَوانٍ فخمة خاصة باهظة الثمن أَباريقَ وكؤُوسًا، ويقدِّمونه في فنجان زجاجي صغير يسمونه الكأْس، نصفُه الأَعلى مليْءٌ برغوة الأَتاي، والشايُ في نصفه الأَسفل.
وصلني من مؤَسسة الفكر العربي التقريـرُ التاسع للتنمية الثقافية، صادرًا من أَبو ظبي وفيه مواقف ناصعة من الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة وتنمية المعرفة، ومن الأَمير خالد الفيصل رئيس مؤسّسة الفكر العربيّ، ومن مديرها العام البروفسور هنري العَويط.
بقي صادق جلال العظم محارباً على جبهة الفكر الديني حتى الرمق الأخير، ومن أجل سوريا ديموقراطية. هو الذي أثار عواصف كبرى من النقد منذ الستينات من القرن الماضي في كتابه نقد الفكر الديني، وخلّف سجالات في مراحل كانت المنطقة تعيش خلالها تحولات ومخاضات كبرى بعد حرب 1967.
الناصرة في الوجدان الثقافي- عنوان مثير ويلفت الانتباه. وهو عنوان الكتاب الذي اعده الأستاذ كريم شداد مسجلا به سنوات نشاطه كمدير المعهد العالي للفنون وبيت الكاتب في مدينة الناصرة من عام 1994 الى عام 2007.
إذا قلنا عن أديب مفكّر من طراز طه حسين إنّه اختطّ في ما كَتب طريقَ إعادة تكوين الوعي الثقافي والفكري في مجتمعه، فإنّ البداية، كما رآها، كانت من الثقافة، التي بثّ فيها روحاً جديدة، وأقامها على رؤية تجديديّة جَعَل خصوصيّتها، بالنسبة إليه، في أمرَين/ مسارَين: بناء الذّات المجتمعيّة بوعي ثقافي جديد يستمدّ مقوّماته من الثقافة المُعاصِرة (التي تمّ تعيينها من قِبله في ثقافة الغرب الأوروبي)، وحفز هذه الذّات إلى ما ينبغي أن يكون لها من تكوينٍ ينهض على أُسس هذه الثقافة
تصدر لبنان مؤشر القراءة العربي، تلتها مصر، ثم المغرب، ثم الإمارات، ثم الأردن في المركز الخامس.
عقد النادي الثقافي العربي بالتعاون مع نقابة اتحاد الناشرين في لبنان، ظهر اليوم، مؤتمرا صحافيا في مقر نقابة الصحافة. اعلن فيه عن انعقاد معرض بيروت العربي الدولي للكتاب ال60 في الفترة الممتدة ما بين 1 و14 كانون الأول 2016 في البيال، في حضور نائب نقيب الصحافة جورج سولاج، رئيس النادي الثقافي العربي فادي تميم، نائب رئيس نقابة اتحاد الناشرين في لبنان نبيل عبد الحق ومدير عام المعرض سميح البابا وحشد من الناشرين والمهتمين.
أطلقت الجمعية «الشبكة الوطنية لتغيير صورة النساء في الإعلام والإعلان» الكناية عن تشبيك بين وسائل الإعلام وشركات الإعلان وهيئات المجتمع المدني، وأيضاً الجهات الحكومية المعنية بهذه القضية.