تبسيط اللّغة العربيّة أم تعلّمها وتعلّميّتها؟
بيروت صندوق سورية وفلسطين وندوتها التجاريّة... ومدرسةٌ لجزء عظيمٍ من قارّة آسيا لتعلّم المعارِف والصنائع العصريّة، بهذه الأوصاف يُعرِّف الكاتِب والنهضويّ سليم البستاني بيروت في أواخر القرن التاسع عشر، من على صفحات الجنان البيروتيّة 1870-1884.

































