عندما يقول فرويد إن الدين بحث حرّ عن المعنى المطلق
كان الأديب الألماني توماس مان (1875-1955) يصرّح، في امتداحه مؤسّس علم النفس التحليلي، بأن فرويد
كان الأديب الألماني توماس مان (1875-1955) يصرّح، في امتداحه مؤسّس علم النفس التحليلي، بأن فرويد
في الثلاث الحلقات السابقة، عرضتُ نماذج من رسائل أَلبِر كامو إِلى حبيبته ماريَّا، وفيها كيف هذا الكاتبُ القوي، بأَدبه العالي وفكْره الفلسفي العميق، كان فتًى مراهقًا منسحقًا بضعفه وشغَفه وَوَلَعه أَمام حبيبته، فبدا لنا غيرَ ما نعهده في كتاباته. بدا لنا وجهُه الآخَر العاري الشفّاف.
لا لأَن الدخول مجاني بل لأَن الجمهور الذي تقاطَرَ كثيفًا ليلة الأَحد إِلى
يبدأ الاحتفال بكلمة لمعالي وزير الثقافة اللبنانية القاضي محمد وسام المرتضى. ثم تليها تليها كلمات لكلٍّ من: الشاعر الدكتور محمد علي شمس الدين والدكتور وجيه فانوس والدكتور جبران واكد.
أجمل الكتب تلك التي أجدها معروضة في الشوارع... على البسطات... على الأرض... إنها من مكتبات المثقّفين ومنهم اليسار واليمين ممن حملوا الرايات وآمنوا بقضيةٍ قاتلوا وناضلوا في سبيلها... لكنهم سرعان ما سقطوا في حفرة الوهم والخديعة...
رواية للكاتب الأميركي دان براون، المصنّف ضمن قائمة أكثر من 100 شخصية مؤثّرة لعام 2005 من قبل مجلّة التايمز، وما يميّز رواياته هو التشويق والإثارة التي تترافق مع صفحاته، والعامل المشترك لهذه الروايات هو جريمة القتل أو الانتحار، وطريقته في الجمع بين عالم الفنّ الممزوج بالتاريخ.
Je suis très sincèrement heureux de me trouver ici parmi vous, à l’occasion du 327e anniversaire de la fondation de cette université si ancienne et si illustre. La devise de Harvard est VERITAS.
يحار المرء في تدبر الخصوصية التي تنطوي عليها الحضارة الصينية ويختبرها الاجتماع الصيني، لاسيما حين يتبيّن له أن الحكمة الروحية الناشبة في أعمق أعماق الوعي الصيني تعارض ما انتهت إليه الأنظومة السياسية والاقتصادية الصينية في الزمن الحاضر.
ماريا ماتيوس كاتبة أوكرانية معاصرة حائزة أرفع الجوائز الأدبية في بلادها، وعلى العديد من الجوائز الدولية. وهي معروفة على نطاقٍ واسع بأسلوبها الأصيل المتفرّد، وتقيم حاليًا في العاصمة كييف.
هذه هي الحلقة الثامنة، وليست الأخيرة، من حوارٍ بانوراميٍّ كنتُ أجريته شخصيًّا مع كبير أدباء أميركا اللّاتينيّة، الأرجنتينيّ خورخي لويس بورخيس (1899-1986).