موتوا بغيظكم
موتوا بغيظكم، فبالرغم من تزمتكم وتشددكم، وبالرغم من تكفيركم لكل من خالفكم الرأي، وبالرغم من سيطرتكم على معظم مراكز صنع القرار في هذا الوطن الصغير، وبالرغم من محاربتكم للفن وكرهكم للإبداع، ومحاولاتكم كتم الأنفاس وكبت الحريات، مازال هناك أرواح كويتية شابة تسعى لتنفس هواء الحرية الذي منعتموه عنهم.


































