النفق الأبيض
تعرّفت إلى
تعرّفت إلى
بمناسبة انعقاد الحلقة الأولى للحوار مع بعض الأكاديميين من الأكاديمية اللبنانية البرازيلية الآداب والعلوم والفنون وبحضور عددٍ كبير من المثقّفين المتحدّرين من أصولٍ لبنانية ومن أصدقاء لبنان البرازيليين وقّع قنصل لبنان العام في ريو دي جانيرو الدكتور ألخندرو بيطار كتابه الثالث بعنوان أزمة الكائن والرسالة الأنطولوجية الصادر عن دار نشر سائر المشرق.
بدعوةٍ من نادي خرّيجي الجامعات والمعاهد الروسيُّة، والناطقة باللغة الروسيّة في لبنان، وحلقة الحوار الثقافي وبالتعاون مع البيت الروسي في بيروت، ودار سائر المشرق، وبرعاية وحضور سعادة سفير روسيا الاتّحادية ألكسندر روداكوف، أقيمت عند الساعة السابعة من مساء الأربعاء الواقع في ٥/٧/٢٠٢٣ في إحدى قاعات البيت الروسي في بيروت، حلقةٌ حوارية وتوقيعٌ لكتاب
أدّعي أنني كنتُ من الذين «زنّوا» و«حنّوا» على مكرم رباح كي يُنْجِزَ رسالةَ الدكتوراه الخاصة به من جامعة جورج تاون، لا لكي يتحصّل على رتبةٍ علمية يستحقّ أكثر منها، وإنما لأن اللبنانيين والعرب بحاجة إلى مقارباتٍ جديدة من خارج الصندوق
هل يمكن تصنيف كتاب وديع حمدان الصادر عن دار سائر المشرق العام 2023 بالسيرة الشخصية في حقبةٍ تاريخية محدّدة من تاريخ لبنان يتداخل فيها الخاص بالعام؟ أم هو جردة حساب لتلك الحقبة مع ما اعتراها من تغييرات بنيوية-اجتماعية وسياسية واقتصادية وثقافية وعمرانية وبيئية؟
يسعد النادي الثقافي العربي أن يرحّب بكم جميعًا، كما يسرّه أن يكون حاضنًا ومنظِّمًا لندوة اليوم التي تتناول أحد الإصدارات التي حظيت باهتمام مروحة واسعة من المفكّرين والمؤرّخين والمعنيين خلال فترة انعقاد معرض بيروت العربي الدولي للكتاب في دورته الـ64 مطلع كانون الأول 2022 وهو بعنوان
في السابع من شهر نيسان، من هذه السنة 2023. نشر موقع
جريءٌ هو مكرم رباح في كتابه «النزاع على جبل لبنان». وعلى رغم انطلاقه من «منهج» كمال الصليبي في قراءة تاريخ لبنان وإعادة صوغه بروح الزمن الحاضر، إلّا أنّه يغامر وحده. وهذا من خصائص أسلوبه وأدواته ومنطلقاته. رباح الذي يغوص في التاريخ الشفوي للذاكرة اللبنانية يُقدم على موضوعه بلا منطقٍ جاهز يعطي النتائج بناءً على مقدّمات.
حملتنا حقيقة أسطورة لبنان أيام البحبوحة على أجنحة الخيال، وحطّت بنا على صفحات كتاب «طمِّنونا عنكم» لفلاح أبو جودة.
في كتابه «أوراق من دفتر العمر/ سيرة مناضل يساري» (دار سائر المشرق-بيروت) يسجّل الجنوبي والعاملي والبيروتي والشيوعي (السابق) والمشّاء، وديع حمدان، أفكاره العامة ومشاعره التي قادته إلى كتابة سيرة ذاتية «تجمع ما بين الشخصي والعامّ»، و«كلمة السرّ في هذا الكتاب» كما يقول «هي إظهار الحبّ أو المحبّة للحياة ولمن كتبتُ عنهم، وإبداء القناعات الراسخة اتّجاه القضايا التي أبديتُ رأيي فيها»، وهو يلعن «الحرب والقتل والعنف، والتعصّب الأعمى».